الطرف المتضرر جلس يخض القارورة بشكل متكرر علشان يخلي الكاتشب يطلع باتجاه الفوهة، لكن هذا تسبب في رش السقف بالكاتشب.

حاول الطرف المتضرر يضغط على العبوة من قلبه، مما تسبب في طرطشة الكاتشب في كل اتجاه.

المتضرر جلس بالخطأ على كيس كاتشب هاينز، وتسبب في انفجار الكيس وهو قاعد.

المتضرر ضغط بكل قوة وهو يفتح كيس كاتشب هاينز، مما نتج عنه طرطشة مفاجئة للكاتشب.

اصطدام المتضرر بدون قصد بزجاجة كاتشب هاينز، ما تسبب في سقوطها وتناثر الزجاج على أحد الأسطح.

الشريك في لحظة غضب أو انتقام قام ورشّ ملابس المتضرر بكاتشب هاينز.

المتضرر خسر سترته المفضلة والسبب إنه كان يحاول يحسّن طعم وجبته اللي مالها طعم على الطائرة.

احتاج الشخص المتضرر إلى أكل الكاتشب من فوق الطاولة بعد ما ضغط بحماسة زايدة شوية على القارورة.

حاول المتضرر يضغط على القارورة بدون ما ينتبه إنه غطاها مريّح، أو غير مغلق بالكامل. والنتيجة كانت طيران الكاتشب في عينه وفقدانه للرؤية بشكل مؤقت.

المتضرر سكب الكاتشب على نفسه والأشياء اللي حوله خلال محاولة فاشلة للضغط على القارورة.

اكتشف المتضرر أنه في أحد سكب الكاتشب، لكن بدون ما يعرف هوية المتهم.

المتضرر سكب الكاتشب في البرية أو في الهواء الطلق، وهذا خلاه مضطر يستخدم ورقة شجر عشان ينظف البقعة.

قريب للمتضرر تسبب في بقعة كاتشب، لكنها لسبب غير معروف انتقلت لأحد أصدقائهم من فصيلة السنوريات.

قرر المتضرر إنه يطنش وجود بقعة كاتشب هاينز على ملابسه.

أحد أطفال المتضرر ما كان يعرف غلطه، لكنه تعلّم الدرس واقتنع إن الكاتشب له احترام خاص.

المتضرر سكب كاتشب هاينز على أغلب ملابسه، يعني خلاه مضطر يغير اللوك كله.

المتضرر استغل وجود بقعة الكاتشب كحجة للهرب من عزومة أكل.

المتضرر كان يحاول يسكب الكاتشب والسيارة بعدها تتحرك، وطبعاً الكاتشب انسكب في المكان الخطأ.

المتضرر أوقع الكاتشب على جهاز الكمبيوتر أو واحد من الأجهزة الإلكترونية وتسبب في خرابها أو تعطلها عن العمل.

لأن حظ المتضرر يفلق الصخر، من دون كل الأماكن طاحت بقعة الكاتشب على الجزء الوحيد الأبيض في الجسم المتضرر.

كانت البقعة الأولى هي أول بقعة في سلسلة لا متناهية من البقع اللي تعبّر عن الحظ العاثر للمتضرر في تلك اللحظة.

قدر المتضرر بشكل ما إنه يصوّب الكاتشب على رأسه أو وجهه دوناً عن أجزاء جسمه الأخرى.

المتضرر سكب بقعة من الكاتشب على السجادة، وعلشان تكمل داس فوقها وتسبب في انتشار البقعة أكثر.

استخدام واحد من أبناء المتضرر للكاتشب لأسباب فنية أنتجت لوحة إبداعية من البقع.

المتضرر خلص أكل، لكن نسى إنه لسه هناك بقعة كاتشب على الفم أو حول الفم.

ابن المتضرر الرضيع يقرر تدشين كنبة جديدة بأول بقعة كاتشب.

عدم معرفة المتضرر بالتأثير اللي يحمله كيس الكاتشب، يقوم بفتحه داخل السيارة ويتسبب في رسمة بانورامية على المقاعد والفرش الداخلي.

المتضرر يحاول يرش شوية كاتشب على قطعة الدجاج، لكن الموضوع يتطور وينسكب الكاتشب عليه شخصياً.

المتضرر يضغط على كيس الكاتشب شوية من قلبه ويتسبب تماماً في تغيير لون جسم قريب.

المتضرر يتسبب في بقعة كبيرة على حذائه، لكنه ينتبه لها بعدين ويسأل السؤال التقليدي: هذا كاتشب ولاّ؟

المتضرر يسكب الكاتشب تحديداً فوق شعار العلامة التجارية الموجودة على ملابسه ويغطيها.

أحد أبناء المتضرر يترك آثار الكاتشب في كل مكان في غرفة الجلوس بدون ما يدري.

المتضرر يغير تصميم واحد من المساند ببقعة كاتشب تغير لونها للأحمر.

انقلاب صحن المتضرر بالأكل بالكاتشب اللي فيه على السطح المقابل.

المتضرر يتسبب في بقعة كبيرة بالغلط في مكان عمله، ويضطر لتوجيه اعتذار للمدير.

بقعة كبيرة تصيب نظارات المتضرر تتسبب في تغيير لون العدسة.

المتضرر يقول لصديقه: كفّك! لكن يكتشف بعد ما يضرب كفه بوجود بقعة على يد صديقه انتقلت ليده تلقائياً.

واحد من أصدقاء المتضرر أو قرايبه يسويها فيه ويرش عليه كاتشب من القارورة من باب المزح.

المتضرر يسبب بقعة كاتشب في غرفة مستأجرة، وما يحس بالذنب مثل لو كأنها البقعة كانت في بيته.

المتضرر يبدأ حرب الكاتشب مع واحد من أصدقاءه، يبدأ برش الكاتشب ويخلي صديقه يرد له بالمثل.

المتضرر يسكب الصلصة بالغلط على نبتة موجودة جنبه ويتسبب في تلوين زهورها باللون الأحمر.

المتضرر يحط صلصة على وجهه بالغلط في شكل يشبه قناع العناية بالبشرة.

المتضرر يفتح كيس الكاتشب بسرعة وهو يسوق، ويتسبب في سقوط الكاتشب في المنطقة الضيقة بين الكرسي وعصا التحكم.

المتضرر يتسبب في بقعة بالخطأ على واحد من أزرار الريموت ويتسبب في دراما ماكان لها داعي.

المتضرر يتسبب في بقعة كاتشب قبل حتى ما يبدأ الفطور، وخلاص معروفة شكل اليوم من بعدها.

المتضرر قرر يستخدم قارورتين كاتشب في نفس اللحظة، يعني الضغط يصير اثنين، وبدل البقعة بقعتين.

المتضرر فجأة طلبت معاه سناك آخر الليل، وفي العتمة مسك قارورة الكاتشب بدال قارورة الرانش، وصار الصحن عبارة عن كاتشب مع شوية سناك.

بقعة كاتشب تطيح فوق سماعات المتضرر، وتتسبب في خرابها أو تعطلها مؤقتاً عن العمل لين يقدر ينظفها بشكل جيد.

المتضرر يتسبب في بقعة كاتشب داخل السيارة أو على المفاتيح، ويجلس يدوّر على منديل وهو ماسك أعصابه.

المتضرر يسكب شوية كاتشب بالغلط داخل مشروبه اللي جنبه وهذا يخلي طعم المشروب.. حسب الحظ.

المتضرر يرش ساعته بالغلط من قارورة الكاتشب، ويجلس لحظات خايف إنها ما تشتغل.

واحد من من قرايب المتضرر أو أصدقاءه يسوي الحركة اللي لا تغتفر وهي إضافة ماي إلى قارورة الكاتشب. ويتسبب إن المتضرر يغرّق صحنه بمحلول ماي وكاتشب بدون ما يدري.

بقعة كاتشب تطيح على جوال المتضرر وتخلي الجوال مدبّق طول اليوم.

المتضرر يمسك بقارورة الكاتشب ويضغط عليها ويطير الكاتشب منها ويحط على أنفه بالضبط.

المتضرر يضغط على قارورة الكاتشب وهي في وضع الوقوف، والكاتشب يتطاير من فوق راسه مثل المطر.

المتضرر يكتشف إنه في بقايا بقع كاتشب جافة على ملابسه بعد ساعات من استخدامه للكاتشب.

المتضرر يضغط على قارورة الكاتشب من قلبه، ويتسبب في طيران الغطاء اللي ما كان مقفول زين، ومن بعدها انفجار كاتشبي يطرطش على كل شي وكل شخص قريب من الطاولة.